قد أحصى الله ذلك، وعلمه قبل أن يخلقه، لا يزاد فيما كتب له ولا ينقص. إن خلقكم وعلم أحوالكم في اللوح المحفوظ لا يعلمه إلا الله.
قال الله تعالى في سورة فاطر:"والله خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم جعلكم أزواجا و ما تحمل من أنثى ولا تضع الا بعلمه و ما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب إن دالك على الله يسير"