أعتقد أن هذا ناتج عن اهتمام الدولة باللهو و المجون و الحفلات التي يدرجونها ضمن إطار "الثقافة" بدلا عن إحياء جلسات دينية و محاضرات يتعظ من خلالها الشباب، إضافة إلى غياب دور المؤسسات التعليمية في التوعية الدينية مع إهمال الأولياء لواجباتهم..
نسأل الله الهداية للجميع، و ألا يؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.