قال الإمام الصادق عن فضل سورة النحل : «من كتبها وجعلها في حائط البستان لم تبق شجرة تحمل إلا وسقط حملها وتنثر ، وإن جعلها في منزل قوم بادوا وانقرضوا من أولهم إلى آخرهم في تلك السنة ، فاتق اللّه- يا فاعله- ولا تعمله إلا لظالم»
وقال أبي جعفر: «من قرأ سورة النحل في كل شهر ، كفي المغرم في الدنيا وسبعين نوعا من أنواع البلاء أهونه الجنون والجذام والبرص ، وكان مسكنه في جنة عدن ، وهي وسط الجنان»