تعد هجمات اوت ١٩٥٥ جزءا هاما من أحداث الثورة التحريرية الجزائرية حيث حدثت هذه الهجمات على الشمال القسنطينى وكان قائدها الشهيد زيغود يوسف. كان من نتائجها عسكريا هو تزويد جيش التحرير بعناصر مقاتلة والقضاء نهائيا على ادعاءات الاحتلال بأن الثورة لن تستمر أكثر من أسبوع.
سياسيا: اثبتت الهجومات أن الثورة ذات طابع جماهيرى . تكوين المصير وتجسيد الشمولية. الاعتراف بجبهة التحرير الوطنى باعتبارها مجسدا للوطن. وانتقال الثورة الجزائرية ال .باقى العالم والتعريف بها