حسب معاملتك مع الله سبحانه وتعالى: -
۱. القنوط
٢.الأمل الشديد
لازم توازن بين الخوف والرجاء..
مثال... الله غفور رحيم سأركب المعاصي لانه غفور رحيم... هذا أمل وبكذا إشتد الرجاء على الخوف ، وبكذا رح تنسى أن الله شديد العذاب والإنتقام ورح تداوم على المعاصي والذنوب التي تنقص الإيمان بالله.
مثال..... الله شديد العقاب ولن يستجيب دعائي ولن يرضى مني مرة أخرى.... هذا قنوط ، وهو عكس الأمل ويؤدي إلى عدم رضا الله تعالى عليك لأنه سوء ظن باللّٰه تعالى ، والقنوط من عبادته وحده لا شريك له
________________________________________________
التوازن وهي :-
أن تعمل مايرضاه ٱللَّٰهُ تعالى لكي يغفر لك ذنوبك خوفاً من النار.
مثال...... أنا أعمل الصالحات ليرضى الله عني وخوفاً من دخول النار.
مثال...... أنا دعيت إلى الله تعالى أن يزيل عني المرض والبلاء ولكنه لم يستجيب لي. هنا يجب حسن الظن بالله تعالى وأنه سوف يستجيب لي دعائي بإذنه وحتى لو لم يستجيب لي دعائي ففي عدم إستجابته للدعاء خيرٌ لي.....