جاء في القرآن الكريم أن نبينا محمدا - صلى الله عليه وسلم - عرج إلى السماء في رحلته الليلية من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى ، وأنه عرج من هناك إلى سدرة المنتهى ، وفي أحد الأحاديث أنه التقى بسيدنا موسى عليه السلام، وأنه أشير عليه بأن يتضرع إلى الله سبحانه وتعالى من أجل أن يخفض عدد الصلوات اليومية من خمسين مرة إلى خمس مرات، وفي حديث آخر أن نبينا - صلى الله عليه وسلم - التقى في رحلته إلى المسجد الأقصى بسيدنا موسى عليه السلام في قبره. أعتقد أن اليهود لفقوا الحديث من أجل تعظيم سيدنا موسى عليه السلام وتفضيله على نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - هلا شفيتم غليلنا بالحقيقة من معين معرفتكم الوثيقة بالإسلام؟